للعب يقرِّب ما بين الأهل وأطفالهم؛ يؤهل الأطفال ليصبحون أكثر اعتماداً
على أنفسهم؛
وأكثر قابلية لحل مشاكلهم بأنفسهم؛
يخصِّب من خيالهم وتركيزهم. اللعب هو مفتاح العلم في المدرسة والحياة.
انتبهي لطريقة لعبك مع طفلك
اجعلي زوجك مثلاً يراقبك مع طفلك وأنت تلعبين معه، ودعيه يحتفظ ببعض النقاط إن كانت نقداً إيجابياً أم سلبياً. عليه أن يلاحظ التالي:
- من الذي قرر نوع اللعبة؟
- كم استغرقت اللعبة من الوقت؟
- من كان أكثر استمتاعاً؟
- هل ظهر للمشاهد أنكما مستمتعان؟
- ما هي التصرفات المحمودة لطفلك التي قمتِ بتشجيعها ومدحها؟
ثم بعدها تناقشا في السلبيات والإجابيات،
وكيفية تحسين السلبيات.
ضعي خطة معينة وسهلة مثل قراءة وتعلم المزيد من المعلومات
عن لعب الطفل وجعله متعة وإفادة.
ومن خلال الإجابة على الأسئلة السابقة حاولي التغيير.
حاولي كذلك مراقبة نفسك بشكل يومي والتطورات التي حققتِها.
وتذكــري أنك أكثر خبرة بطفلك وبإمكانك بنفسك الإجابة على هذه التساؤلات
وتحسين أي سيئات تجدينها ووضع خطة لذلك
2. أشركي طفلك
اسأليه عن اللعبة التي يستمتع بها،
دعيه يختار ما يحب. فصدقي أو لا تصدقي،
أكثر الوالدين فوراً يقررون اللعبة وطريقتها ووقتها! الأطفال يتعلمون
بطريقة أفضل ويستمتعون أكثر عندما يقررون كيفية اللعب ومدتها.
واعتمادهم على أنفسهم بهذا المجال بالذات يجعلهم أكثر تركيزاً لمعرفتهم باللعبة،
ومتعتهم تزيد وتصرفاتهم تتحسن وأهم شيء ثقتهم بأنفسهم تصبح أقوى.
كل هذا بسبب اللعب! هذا يدل أن النتائج ممتازة لكلا الطرفين من نواحي عدة.
3. انزلي إلى مستوى طفلك
التجهيز للعب مهم جداً. كوني قريبة جسدياً من طفلك،
انظري إليه مباشرة وأظهري له الاهتمام،
مثلاً إذا كان طفلك يريد اللعب على الأرض، اجلسي معه وبطريقته.
على أنفسهم؛
وأكثر قابلية لحل مشاكلهم بأنفسهم؛
يخصِّب من خيالهم وتركيزهم. اللعب هو مفتاح العلم في المدرسة والحياة.
انتبهي لطريقة لعبك مع طفلك
اجعلي زوجك مثلاً يراقبك مع طفلك وأنت تلعبين معه، ودعيه يحتفظ ببعض النقاط إن كانت نقداً إيجابياً أم سلبياً. عليه أن يلاحظ التالي:
- من الذي قرر نوع اللعبة؟
- كم استغرقت اللعبة من الوقت؟
- من كان أكثر استمتاعاً؟
- هل ظهر للمشاهد أنكما مستمتعان؟
- ما هي التصرفات المحمودة لطفلك التي قمتِ بتشجيعها ومدحها؟
ثم بعدها تناقشا في السلبيات والإجابيات،
وكيفية تحسين السلبيات.
ضعي خطة معينة وسهلة مثل قراءة وتعلم المزيد من المعلومات
عن لعب الطفل وجعله متعة وإفادة.
ومن خلال الإجابة على الأسئلة السابقة حاولي التغيير.
حاولي كذلك مراقبة نفسك بشكل يومي والتطورات التي حققتِها.
وتذكــري أنك أكثر خبرة بطفلك وبإمكانك بنفسك الإجابة على هذه التساؤلات
وتحسين أي سيئات تجدينها ووضع خطة لذلك
2. أشركي طفلك
اسأليه عن اللعبة التي يستمتع بها،
دعيه يختار ما يحب. فصدقي أو لا تصدقي،
أكثر الوالدين فوراً يقررون اللعبة وطريقتها ووقتها! الأطفال يتعلمون
بطريقة أفضل ويستمتعون أكثر عندما يقررون كيفية اللعب ومدتها.
واعتمادهم على أنفسهم بهذا المجال بالذات يجعلهم أكثر تركيزاً لمعرفتهم باللعبة،
ومتعتهم تزيد وتصرفاتهم تتحسن وأهم شيء ثقتهم بأنفسهم تصبح أقوى.
كل هذا بسبب اللعب! هذا يدل أن النتائج ممتازة لكلا الطرفين من نواحي عدة.
3. انزلي إلى مستوى طفلك
التجهيز للعب مهم جداً. كوني قريبة جسدياً من طفلك،
انظري إليه مباشرة وأظهري له الاهتمام،
مثلاً إذا كان طفلك يريد اللعب على الأرض، اجلسي معه وبطريقته.
الإثنين مايو 09, 2011 6:35 pm من طرف warde
» حزمت امتعتي واتيت اليكم فهل تقبلوني بينكم..!
الإثنين مايو 09, 2011 6:28 pm من طرف warde
» كأس العالم 2014 في شهر رمضان ..!!
الإثنين مايو 09, 2011 6:27 pm من طرف warde
» منشط الورود لعبة مسلية و مفيدة ايضاا
الإثنين مايو 09, 2011 6:26 pm من طرف warde
» اختبار الفرنسية للفصل الاخير3م
الإثنين مايو 09, 2011 6:24 pm من طرف warde
» رساله دينينه جميله
الإثنين مايو 09, 2011 6:23 pm من طرف warde
» أساسيات قسم المشاكل الاجتماعية و حلولها
الإثنين مايو 09, 2011 6:21 pm من طرف warde
» 5 خطوات ليكون الطفل مهذباا
الإثنين مايو 09, 2011 6:19 pm من طرف warde
» طريقة تسريع أداء الجهاز، على ضمانتي
الإثنين مايو 09, 2011 6:15 pm من طرف warde